لم تكتف سلطات الانقلاب بالظلم الذي تعرض له الأبرياء في مصر، فلاحقتهم في الخارج؛ حيث تصر على تتبعهم وتكدير حياتهم دون أي سند من القانون أو الأخلاق.
ومؤخرا تم ترحيل 5 أبرياء من تركيا وماليزيا إلى مصر، ما قوبل بانتقادات حقوقية وقانونية عديدة؛ بسبب انعدام الإجراءات القانونية في مصر ما بعد الانقلاب، بالإضافة إلى غياب حقوق الإنسان بشكل كامل.
في الإنفوجراف التالي نستعرض أبرز انتقادات منظمة “هيومن رايتس وورتش” لتلك الإجراءات القمعية: