شهد هاشتاج “#المسجد_الأقصى” تفاعلا واسعا من جانب رواد مواقع بالتزامن مع حلول الذكرى السنوية الـ50، لحرق المسجد الأقصى عام 1969، وأكد المغردون ضرورة التحرك لإنقاذ الأقصى من عمليات التهويد المستمرة.
وكتبت بيدار السلطانة: “علقت غولدا مائير رئيسة وزراء الأحتلال على الموقع العربي عندما حرق المسجد الأقصى: لم أنم تلك الليلة واعتقدت أن إسرائيل ستسحق لكن عندما حل الصباح أدركت أن العرب فى سبات عميق”.
فيما كتبت أفنان: “وكيف ننسى هذا اليوم وكيف ننسى يوم هزمنا.. انتظر اليهود ثورة عرب عارمه تطيح بالاخضر واليابس ولكن للاسف رد فعل العرب على حرق المسجد الاقصى كانت مخزية!!”.
وكتب عماد فاضل: “ذكرى حريق المسجد الأقصى.. دمرت الجسور الخشبية المزخرفة الحامله للقناديل”، فيما كتب أدهم أبو سلمية :”50 عام على إحراق #المسجد_الأقصى..50 عام وما زالت محاولات التهويد والعبث بالأقصى مستمرة.. تأتي الذكرة هذا العام أكثر ألماً ووجعاً لأنها تتزامن مع حملة مسعورة للنيل من قدسية القبلة الأولى للمسلمين ورغم ذلك ستبقى القدس قبلة الأحرار وأرض الصراع بين الحق والباطل حتى يأذن الله”.
وكتب أحمد الحسن: “نفوسنا جميعا تتوق الى بيت المقدس”، فيما كتب طارق العوضي: “رجال الأقصى رجال العزة والشهامة والكرامة يحمون قبلتنا الأولى بالحجارة.. عذراً فلا نملك إلا الدعاء لكم.. أنتم فخرنا فى زمن التصهين والتطبيع والخيانة!!!”.
وكتب شادي: “ذكرى حريق المسجد الأقصى.. احترقت ثمان وأربعين نافذة فريدة بصناعتها وكشف المقدسيين الذين حضروا الحادثة أن إخماد الحريق بالطرق البدائية ساهم في انتشاره فى أجزاء واسعة من المصلى”.
فيما كتبت نور الصباح: “اللهم ارزقنا صلاة في المسجد الاقصي قبل الممات” وكتبت هدي :”اليهود يحرقون المسجد الأقصى لأقامة هيكلهم المزعوم”.