#خرجوهم_عايشين يتصدر التواصل بعد ارتفاع وتيرة شهداء الإهمال الطبي وكورونا بالسجون

- ‎فيسوشيال

تصدر هاشتاج #خرجوهم_عايشين على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" بعدما تسبب الإهمال الطبي وتفشي كورونا بسجون الانقلاب في وفاة 3 شهداء في الـ48 ساعة الأخيرة، بدأت بالشهيد مصطفى عبدالرحمن خليفة الشيخ، 48 عامًا، المحامي بكرداسة -محافظة البحيرة، حيث حبسته سلطات الانقلاب بسجن وادي النطرون، ونقلته في 23 يوليو 2020، لمستشفى العزل بشبين دون إبلاغ أهله بوفاته إلا بعدها بيومين.
كما استشهد أيضا من مركز الصف محافظة الجيزة العالم الأزهري الشيخ خالد طه أحمد، 56 عاما، والد الشاب المختفي قسريا في سجون الانقلاب عمر طه الطالب بكلية الزراعة جامعة الأزهر لأكثر من عامين ونصف العام.
وكان استشهاد الدكتور عمر عبد الغني عضو مجلس الشورى العام لجماعة الإخوان المسلمين، داخل محبسه بقسم أول الزقازيق، جراء الإهمال الطبي، بعد مرور أكثر من 3 سنوات ونصف في سجون الانقلاب. إضافة لاستشهاد المواطن فاضل الشاذلي بمقر احتجازه بقسم شرطة منيا القمح بعد 20 يوما من اعتقاله.


وأكدت "كتكوتة (مها)" أن وفاته كانت تطبيقا عمليا لشعار "الموت في سبيل الله أسمى أمانينا.. استشهاد الدكتور عمر عبد الغني القيادي بجماعة الإخوان بالشرقية في سجون الانقلاب الدموى، وحسبنا الله ونعم الوكيل".
وأضاف حساب "رابعة الصمود للدعم"، "اللهم إن الظالم مهما كان سلطانه لا يمتنع منك فسبحانك أنت مدركه أينما سلك، وقادر عليه أينما لجأ، فمعاذ المظلوم بك، وتوكّل المقهور عليك، اللهم أنى أستغيث بك بعدما خذلني كل مغيث من البشر، وأستصرخك إذا قعد عنى كل نصير من عبادك، وأطرق بابك بعد ما أغلقت الأبواب المرجوة".

وكتب "عادل مؤمن رفاعي" شعرا للدكتور القرضاوي:
"اتظن دعوتنا تموت بضربة  …  خابت ظنونك فهي شر ظنون

تالله مالدعوات يهزمها الاذي ابدا  ..  و في التاريخ بر يميني"

وكتب "السلطانة حليمة": "حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يا سيسي".

وأضافت "سفينة نوح" #خرجوهم_عايشين .. بعد وفاة 14.. منظمات حقوقية تطالب بالإفراج عن المعتقلين وإنقاذهم من كورونا".
وكتبت "فراشة الربيع"، "اللهم تقبلهم عندك شهداء وارحمهم برحمتك الواسعه وجميع موتانا وموتى المسلمين

وفك اللهم كرب كل مكروب.. وهم كل مهموم وفك قيد كل معتقل وأفرح قلوبنا بلقائهم ..  يا أرحم الراحمين يارب العالمين".

وعلق حساب الريس الشهيد قائلا "وماذا بعد أحرار مصر.. شهيد تلو شهيد، وآخرون من شرفاء مصر ينتظرون الموت والشهادة.. فرض عين علينا إنقاذهم.. وإخراجهم أحياء.. متي نتحرك وماذا ننتظر وممن نخاف.. ضعوا الجنة أمام أعينكم يموت الخوف من قلوبكم".

أما حساب "زعيم المتمردين" فقال: "أصبح السجن في مصر دارا لكل الشرفاء .. أصبح موطن الأتقياء .. أصبح مقر كل أمناء .. ومجتمع العلماء .. حسبنا الله ونعم الوكيل".
وفضل عثمان عجلان بحسابه "aosman" أن يدعو للمعتقلين بفرج قريب "اللهم في هذه الأيام وهى خير أيام الله ارزق المعتقلين فرحة تنسيهم مرارة الأسر .. اللهم فرج كربهم وآمن روعهم وفك أسرهم.. وانتقم ممن ظلمهم واجمع بينهم وبين أهليهم في حرية وسعادة.. اللهم أخرجهم لنا سالمين معافين يا رب العالمين اللهم آمين".