لليوم التاسع.. #مقاطعة_البضائع_الفرنسية يتصدر “تويتر”.. وناشطون: #نحن_فداك_يا_رسول_الله

- ‎فيسوشيال

تصدرت منذ صباح الجمعة مجموعة من الهاشتاجات على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر"، أبرزها #مقاطعة_البضائع_الفرنسية و#نحن_فداك_يا_رسول_الله وذلك بعد 9 أيام من تفعيل الحملة الناجحة للمقاطعة عربيا وإسلاميا ردا على الإساءة المتكررة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بحق الإسلام والنبي محمد عليه السلام، منذ 22 أكتوبر2020 .

ومن بين نحو 50 ألف تغريدة على هاشتاج المقاطعة والذي أضاف له بعض النشطاء أرقام (2و3) نسخ مغردون رسالة موحدة أشبه بميثاق المقاطعة تقول "بسم الله الرحمن الرحيم .. أنا مسلم ورسول الله ﷺ أحب وأغلى من أمي وأبي وأولادي ونفسي، وأرفض الإساءة إليه بأي شكل من الأشكال..ولذلك أعلن مقاطعتي الكاملة للمنتجات الفرنسية، نصرة لرسول ﷺ، وأعلن مشاركتي في الحملة الكبرى اليومية: #مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه2 انسخ التغريدة وأعد نشرها".

كما نشر ناشطون (دليل مقاطعة البضائع الفرنسية) يتضمن (PDF) لقائمة بأبرز البضائع الفرنسية الموجودة بالأسواق الإسلامية واعتبروه هاما "لتطوير كفاءة المقاطعة ولتكون أمضى وأنكى.هذا ملف فيه أهم البضائع الفرنسية بأقسامها؛ من مواد غذائية، وطبية، وعطور، ومستحضرات تجميل وغيرها. ومليء بالبدائل للمنتجات النسائية تحديدًا ..ساعدوني بنشره" فيما نشر آخرون حجم التجارة بين فرنسا وبعض الدول العربية والإسلامية والخسارة المتوقعة إن نجحت حملة المقاطعة وقدرها البعض بنحو 45 مليار دولار.

ميدان النصرة

وقال "معالي الربراري" : "أيها المسلمون: مشاركتكم في وسوم الدفاع عن النبي ﷺ ووسوم المقاطعة لهو من أعظم ميدان !لنصرة والدفاع عن رسول الله ﷺ.. والمشاركة في الوسوم ورفعها إلى الترند، أمر في غاية الأهمية، ففيه تذكير وتثبيت للنفوس، فلا تستقلوا حروفكم وتغريداتكم.".

https://twitter.com/real6alal/status/1322107601140797441

وأضاف حساب "@st2019a" تعليقا على العدوان الفرنسي، أن "ماضي فرنسا أسوأ من حاضرها وحاضرها أسوأ من ماضيها".
وكتب "mohamed.mahmoud"، ملمحا إلى دور صهيوني "خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود اللهم انصرنا على القوم الكافرين".

https://twitter.com/AboEzzElDeen/status/1322209462808121349

وعلّق "" Mallahy قائلا: "#مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه2 نقاطع ونقاطع ونقاطع وننشر الوعي ونحث أهلنا وجيراننا وأصدقائنا على المقاطعة فالمقاطعة السلمية أسلوب حضاري يليق بأمتنا لو أن الهواء فرنسياً لقاطعناه حباً وإجلالاً وتعظيماً لمقام سيد الخلق ﷺ".