هاشتاج “#مصر_وحقوق_الإنسان” يتصدر كاشفًا تورط الانقلاب فى قتل الرئيس مرسي

- ‎فيسوشيال

شهد هاشتاج "#مصر_وحقوق_الإنسان" تفاعلًا من جانب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع صدور تقرير من الأمم المتحدة ينتقد أوضاع حقوق الإنسان في مصر، كاشفًا عن تورط سلطات الانقلاب فى قتل الرئيس محمد مرسي، وأكد المغردون عدم وجود حقوق للإنسان في مصر منذ الانقلاب العسكري في 3 يوليو 2013.

وكتبت سهام: "مصر مينفعش تحطها مع حقوق إنسان ولا حتى حيوان.. مصر الموت في كل مكان.. مصر الظلم.. مصر القهر والذل". فيما كتبت أم فاطمة: "السجون مكتظة بالعلماء والشرفاء". وكتبت سوسو: "أين هي حقوق المحامية الحقوقية الكبيرة في السن هدى عبد المنعم التي تخطت الـ٦٥ عامًا من عمرها، والتي تم حرمانها من رؤية بناتها وحفيداتها؟". وكتب ثوري حر: "الأمم المتحدة تنشر تقريرا بشأن وفاة الرئيس «محمد مرسي»، يقول إن لديها أدلة تثبت تورط النظام المصري في انتهاكات أدت إلى قتله، وقد تؤدي إلى قتل آلاف المعتقلين الآخرين".

السجون مكتظة بالعلماء والشرفاء #الرسول_قدوتنا #مصر_وحقوق_الإنسان pic.twitter.com/wdaGzjX9Um

— ام فاطمة (@Mahamo980) November 9, 2019

وكتبت عائشة حسن: "مصر العسكر منذ يوليو ٥٢ خلعت ثوب الإنسانية وخاصة تجاه من خلفيته الاستقلال". فيما كتبت ريماس: "مصر أصبحت معدومة الإنسانية.. قهر وظلم وفساد وتعذيب.. هذا ما تعرفه مصر الآن". وكتبت حنان: "لو اعترف النظام الانقلابي بإنسانية الإنسان المصري لتوفرت الحقوق والإنسانية.. الانقلاب لا يعرف الحقوق ولا الإنسان أو الإنسانية".

#مصر_وحقوق_الإنسان دوله العسكر عايشه على انتهاك حقوق الانسان

— جويرية محمد (@ahma90901) November 9, 2019

وكتبت جويرية محمد: "دولة العسكر عايشة على انتهاك حقوق الإنسان.. الكل بيدفع التمن على سكوتنا فى انتهاك حقوقنا". فيما كتبت فيروز: "تقرير أممى يوضح أن سجون الانقلاب كانت سببًا فى تدهور حالة الدكتور مرسى وأودت بحياته". وكتبت إيثار: "الإنسان المصرى فقد كل حقوقه فى بلده.. بداية من الرعاية الصحية والتعليم والأشغال الوظيفية وحقه فى مقدرات البلد والعلاج والمسكن وحتى احترام المسئولين للشعب".

#مصر_وحقوق_الإنسان
الانقلاب في مصر اعتقل اكتر من 65,000
اغلبهم اتعذبوا عشان يعترفوا بتهم لم يرتكبوها عن اى حقوق تتحدثون؟

— ريتاج البنا (@fadaa1234) November 9, 2019

ريتاج البنا قالت: "الانقلاب في مصر اعتقل أكتر من 65,000 مواطن.. أغلبهم اتعذبوا عشان يعترفوا بتهم لم يرتكبوها.. عن أى حقوق تتحدثون؟". مضيفة: "الأمم المتحدة تنشر تقريرا بشأن وفاة الرئيس «محمد مرسي».. النظام المصري تلقى تحذيرات بأن ظروف احتجاز مرسي قد تؤدي إلى وفاته، ولم يستجب.. ظروف الاحتجاز الراهنة في السجون المصرية تضع حياة آلاف المعتقلين في خطر". فيما كتبت شيماء: "في مصر مئات النساء معتقلات أو مختفيات.. منهن من تُمنع عنها الزيارة وحالتهن الصحية غير مستقرة، مثل عائشة الشاطر.