نددت حركة "مسيحيون ضد الانقلاب" رفض وتجاهل سلطات سجن العبور نقل "رامي جان" إلى المستشفى على الرغم من سوء حالته الصحية نتيجة دخوله فى إضراب عن الطعام منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، احتجاجًا على حبسه ظلمًا وتعرضه لمعاملة غير لائقة، فضلاً عن أنه يعاني آلاما في رجليه نتيجة إطلاق رصاص عليه من قبل لصوص حاولوا سرقة سيارته من قبل.
حملت الحركة -في بيان لها اليوم- وزارة الداخلية الانقلاب وقائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي المسئولية الكاملة عن سلامة جان، وطالبت الحركة في بيانها بسرعة الإفراج عنه، مؤكدة أنه لم يرتكب جرمًا، بل مارس حقه في التعبير بشكل سلمي تمامًا.